كان موضع دير أنبا مقار شاهدًا على الحركة الرهبانية منذ البداية. وقد تباركت أرضه بالعديد من الرهبان القديسين الذين عاشوا وبذلوا أنفسهم لأجل الرب يسوع المسيح الذي خرجوا من أجل محبته لهم والذي أضرم فيهم نار المحبة الآكلة.
ومن ضمن هؤلاء القديسين الذين وطأت أقدامهم برية مقاريوس والذين كان العالم غير مستحقٍ لهم القديس مقاريوس الكبير نفسه، أبو رهبنة شيهيت، والقديس مقاريوس الإسكندري، تلميذ مكاريوس الكبير، والقديس يوحنا القصير والشهداء التسعة والأربعون الذين يحفظ وجميع هؤلاء رفاتهم محفوظة في الدير حتى الآن.
كما أن الدير يحتفظ برفات قديسين عظماء آخرين مثل القديس يوحنا المعمدان والقديس إليشع النبي والقديس مقاريوس أسقف قاو، والعديد من بطاركة الكنيسة القبطية الذين كانوا في الأصل رهبانًا في دير أنبا مقار والذين ترقد أجسادهم في كنيسة أنبا مقار الأثرية.
وإليكم سيرة مختصرة لهؤلاء القديسين. شفاعتهم تكون معنا آمين.
ومن ضمن هؤلاء القديسين الذين وطأت أقدامهم برية مقاريوس والذين كان العالم غير مستحقٍ لهم القديس مقاريوس الكبير نفسه، أبو رهبنة شيهيت، والقديس مقاريوس الإسكندري، تلميذ مكاريوس الكبير، والقديس يوحنا القصير والشهداء التسعة والأربعون الذين يحفظ وجميع هؤلاء رفاتهم محفوظة في الدير حتى الآن.
كما أن الدير يحتفظ برفات قديسين عظماء آخرين مثل القديس يوحنا المعمدان والقديس إليشع النبي والقديس مقاريوس أسقف قاو، والعديد من بطاركة الكنيسة القبطية الذين كانوا في الأصل رهبانًا في دير أنبا مقار والذين ترقد أجسادهم في كنيسة أنبا مقار الأثرية.
وإليكم سيرة مختصرة لهؤلاء القديسين. شفاعتهم تكون معنا آمين.