(11) انظر: Graf, Geschichte der Christlischen arabischen Literatur IV, 114a 142.
(12) وأهم مَثَل لهؤلاء الراهب أندراوس الذي صار فيما بعد مطراناً لإثيوبيا باسم أبونا سلامة.
(13) انظر:
B. Evetts, "Un prélat réformateur. Le patriarche copte Cyrille IV (1854 à 1861)", Revue de l'Orient Chrétien 17 (1912) 3-15, J. Heyworth-Dunne, "Education in Egypt and the Copts", Bulletin de la Société d'Archéologie Copte VI (1940) 91-108 and R. Strothmann, Die koptische Kirche in der Neuzeit. Reprint. Nendeln, Liechtenstein: Kraus Reprint LTD.
وللأسف، فإن السيرة الذاتية الوحيدة للبابا كيرلس الرابع هي بالعربية: جرجس فيلوثاوس عوض، الأنبا كيرلس الرابع، أبو الإصلاح القبطي، القاهرة، 1911.
(14) انظر: Graf, Geschichte, 145-159. وأشهر ممثِّلي حركة الإصلاح اللاهوتي هذه كانوا هم أفرآم عاداد؛ وفيلوثاوس إبراهيم، الإيغومانس.
(15) وواحد من هؤلاء الروَّاد كان مدرِّساً شاباً متخرجاً في جامعة القاهرة، الذي صار فيما بعد راهباً، ثم أسقفاً، ثم اُختير بطريركاً باسم البابا شنوده الثالث.
(16) الكتابات عن هذه الحركة ما زالت محدودة جداً، ولكن انظر:
Wolfram Reiss, "Geschichte und Entwicklung der Sonntagsschulen in der Koptisch-Orthodoxen Kirche", Der Christlichen Osten 47 (1992).
(17) عن هذا الراهب المتوحِّد انظر:
Otto Meinardus, "Zeitgen?ssische Gottesanrren in den Wüsten ?gyptens, "Ostkirchliche Studien 36 (1987) 302-306.
وهناك أب آخر ذو أهمية في حركة إعادة الإحياء الرهباني هو القس داود المقاري.
+ (والراهب داود المقاري (1894-1954)، حاصلٌ على دكتوراه في القانون عام 1922، وترهَّب عام 1943 في دير القديس أنبا مقار. وقد طُرِد - تعسُّفياً - من الدير حوالي عام 1946 لمنعه من الترشيح للكرسي البطريركي. وأتقن اللغة القبطية، ونشط في نشر المطبوعات الكنسية. كما صمَّم أول آلة كاتبة باللغة القبطية أُنتجت في ألمانيا. وأصدر مجلة بالإنجليزية اسمها "The Lights" (وهي ترجمة اسم المجلة التي كان يُصدرها باللغة العربية: ”الأنوار“)، كان يشرح فيها عقائد الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بالإنجليزية لمنفعة المنضمين للكنيسة القبطية خارج مصر.
وبعد طرده من الدير، أسَّس كنيسة باسم ”السيدة العذراء“ بروض الفرج، وألحق بها ملجأ ومدرسة ابتدائية للتلاميذ الفقراء. وقد نشر أسفار العهد الجديد وسفرين من العهد القديم: ”التكوين“ و”الخروج“ باللغة القبطية. وكان يتميَّز بأخلاق الرجولة، وعلم العلماء، ونُسك الرهبان. وكان عف اللسان، ومتسامحاً مع الذين آذوه، ذا مبادئ ومنهج شامل لإصلاح الكنيسة. وظل عاملاً إيجابياً في حقل الكنيسة حتى وفاته يوم تذكار نياحة البابا كيرلس الرابع أبي الإصلاح الذي كان يُسمَّى قبل رسامته بطريركاً باسم ”الراهب داود“ أيضاً) - المترجم.
Oxf. Dict. of the Christ. Church, pp. 58,59.
(18) عن هذه المرحلة وردود فعل الشباب المصريين ضد المملكة الوطنية، انظر:
B.L. Carter, The Copts in Egyptian Politics, London: Croom Helm, 1986.
وكذلك السيرة الذاتية لأنور السادات.
(19) عن حركة الإحياء هذه، انظر أيضاً:
Otto Meinardus, "Zur monastischen Erneuerung in der koptischen Kirche", Oriens Christianus 61 (1977) 59-70 and Gottfried Gla?ner, "Erneuerung im Zeichen der M?nche", Erbe und Auftrag 66 (1990) 29-43.
(20) وأهمها الـ 32 مجلَّداً ، والتي تحوي ترجمات في سلسلة ”نصوص الآباء“، و4 مجلَّدات عن دراسات في مجلة ”دراسات آبائية“، نشرها مركز الآباء؛ وأكثر من 20 مجلَّداً في سلسلة ”آباء الكنيسة“، نُشرت تحت رعاية أسقف بني سويف.
(21) ”تعاليم الرسل - الدسقولية“، مراجعة الدكتور وليم سليمان قلادة، القاهرة، نشر دار الثقافة، 1989 (الطبعة الثانية).
|